مركز الوفـــاق الإنمائي للدراسات والبحوث والتدريب

2020/04/09 16:10
شعري .. !




 

أكرمْ بهِ شعراً إذا أوْدعتَهُ

سمعَ الزمانِ تفتَّحتْ أجفانُه

 

وإذا مررتَ بهِ على وادي النَّقا

أحنتْ عليك وَشَقشقتْ أغصانه

 

وإذا تلعثم في مرايا الماءِ أُفْ

قٌ ضاءَ فاعتقلَ الجمالَ لسانُه

 

فتلوّنتْ أرجاؤهُ ، وتراقصتْ

أجبالُه ، وتكلَّمتْ أمزانُه

 

لولاك ياشمسَ الغواني ما طوى

بِيدَ الليالي خافقي وحصانُه

 

دمعُ الخلائقِ صوتُ ناي في دمي

يغفو وتصدح في فمي ألحانُه

 

ياشعرُ من لولاك يرعى جانبي

وتضمني يوم النّوى أحضانُه ؟

 

إني رمتني الرِّيحُ لم يلقفْ يدي

إلاك وانفضَّ المدى ودخانُه

 

وَوَعَيْتُ والدّنيا اغترابٌ .. غربةٌ

غربٌ .. تُغَرْبِنُ نغمتي غربانه

 

اسمع بربك كيف تقطر ضحكتي

فوق الصّفيحِ وقد بكتْ نيرانه

 

لي موطنٌ كالحلم يحلو ساعةً

وَيَمَرُّ ساعاتٍ وَيَخْبو شانه

 

بابٌ إذا أشرقته من ناظريك

تقوّضت عند الِّلقا أركانه

 

أنا منهُ وَهْوَ تذاكري وأنا لهُ ال

عَرَّافُ وَهْوَ مع الهوى شيطانه

 

هو خنجري لكن نسيتُ .. فغاص في

لحمي فسال شوارعاً رمَّانه

 

أكرمْ بهِ شعراً إذا أوْدعتَهُ

سمعَ الزمانِ تفتَّحتْ أجفانُه

 

وإذا مررتَ بهِ على وادي النَّقا

أحنتْ عليك وَشَقشقتْ أغصانه

 

وإذا تلعثم في مرايا الماءِ أُفْ

قٌ ضاءَ فاعتقلَ الجمالَ لسانُه

 

فتلوّنتْ أرجاؤهُ ، وتراقصتْ

أجبالُه ، وتكلَّمتْ أمزانُه

 

لولاك ياشمسَ الغواني ما طوى

بِيدَ الليالي خافقي وحصانُه

 

دمعُ الخلائقِ صوتُ ناي في دمي

يغفو وتصدح في فمي ألحانُه

 

ياشعرُ من لولاك يرعى جانبي

وتضمني يوم النّوى أحضانُه ؟

 

إني رمتني الرِّيحُ لم يلقفْ يدي

إلاك وانفضَّ المدى ودخانُه

 

وَوَعَيْتُ والدّنيا اغترابٌ .. غربةٌ

غربٌ .. تُغَرْبِنُ نغمتي غربانه

 

اسمع بربك كيف تقطر ضحكتي

فوق الصّفيحِ وقد بكتْ نيرانه

 

لي موطنٌ كالحلم يحلو ساعةً

وَيَمَرُّ ساعاتٍ وَيَخْبو شانه

 

بابٌ إذا أشرقته من ناظريك

تقوّضت عند الِّلقا أركانه

 

أنا منهُ وَهْوَ تذاكري وأنا لهُ ال

عَرَّافُ وَهْوَ مع الهوى شيطانه

 

هو خنجري لكن نسيتُ .. فغاص في

لحمي فسال شوارعاً رمَّانه

 

أكرمْ بهِ شعراً إذا أوْدعتَهُ

سمعَ الزمانِ تفتَّحتْ أجفانُه

 

وإذا مررتَ بهِ على وادي النَّقا

أحنتْ عليك وَشَقشقتْ أغصانه

 

وإذا تلعثم في مرايا الماءِ أُفْ

قٌ ضاءَ فاعتقلَ الجمالَ لسانُه

 

فتلوّنتْ أرجاؤهُ ، وتراقصتْ

أجبالُه ، وتكلَّمتْ أمزانُه

 

لولاك ياشمسَ الغواني ما طوى

بِيدَ الليالي خافقي وحصانُه

 

دمعُ الخلائقِ صوتُ ناي في دمي

يغفو وتصدح في فمي ألحانُه

 

ياشعرُ من لولاك يرعى جانبي

وتضمني يوم النّوى أحضانُه ؟

 

إني رمتني الرِّيحُ لم يلقفْ يدي

إلاك وانفضَّ المدى ودخانُه

 

وَوَعَيْتُ والدّنيا اغترابٌ .. غربةٌ

غربٌ .. تُغَرْبِنُ نغمتي غربانه

 

اسمع بربك كيف تقطر ضحكتي

فوق الصّفيحِ وقد بكتْ نيرانه

 

لي موطنٌ كالحلم يحلو ساعةً

وَيَمَرُّ ساعاتٍ وَيَخْبو شانه

 

بابٌ إذا أشرقته من ناظريك

تقوّضت عند الِّلقا أركانه

 

أنا منهُ وَهْوَ تذاكري وأنا لهُ ال

عَرَّافُ وَهْوَ مع الهوى شيطانه

 

هو خنجري لكن نسيتُ .. فغاص في

لحمي فسال شوارعاً رمَّانه

 

أكرمْ بهِ شعراً إذا أوْدعتَهُ

سمعَ الزمانِ تفتَّحتْ أجفانُه

 

وإذا مررتَ بهِ على وادي النَّقا

أحنتْ عليك وَشَقشقتْ أغصانه

 

وإذا تلعثم في مرايا الماءِ أُفْ

قٌ ضاءَ فاعتقلَ الجمالَ لسانُه

 

فتلوّنتْ أرجاؤهُ ، وتراقصتْ

أجبالُه ، وتكلَّمتْ أمزانُه

 

لولاك ياشمسَ الغواني ما طوى

بِيدَ الليالي خافقي وحصانُه

 

دمعُ الخلائقِ صوتُ ناي في دمي

يغفو وتصدح في فمي ألحانُه

 

ياشعرُ من لولاك يرعى جانبي

وتضمني يوم النّوى أحضانُه ؟

 

إني رمتني الرِّيحُ لم يلقفْ يدي

إلاك وانفضَّ المدى ودخانُه

 

وَوَعَيْتُ والدّنيا اغترابٌ .. غربةٌ

غربٌ .. تُغَرْبِنُ نغمتي غربانه

 

اسمع بربك كيف تقطر ضحكتي

فوق الصّفيحِ وقد بكتْ نيرانه

 

لي موطنٌ كالحلم يحلو ساعةً

وَيَمَرُّ ساعاتٍ وَيَخْبو شانه

 

بابٌ إذا أشرقته من ناظريك

تقوّضت عند الِّلقا أركانه

 

أنا منهُ وَهْوَ تذاكري وأنا لهُ ال

عَرَّافُ وَهْوَ مع الهوى شيطانه

 

هو خنجري لكن نسيتُ .. فغاص في

لحمي فسال شوارعاً رمَّانه

 

أكرمْ بهِ شعراً إذا أوْدعتَهُ

سمعَ الزمانِ تفتَّحتْ أجفانُه

 

وإذا مررتَ بهِ على وادي النَّقا

أحنتْ عليك وَشَقشقتْ أغصانه

 

وإذا تلعثم في مرايا الماءِ أُفْ

قٌ ضاءَ فاعتقلَ الجمالَ لسانُه

 

فتلوّنتْ أرجاؤهُ ، وتراقصتْ

أجبالُه ، وتكلَّمتْ أمزانُه

 

لولاك ياشمسَ الغواني ما طوى

بِيدَ الليالي خافقي وحصانُه

 

دمعُ الخلائقِ صوتُ ناي في دمي

يغفو وتصدح في فمي ألحانُه

 

ياشعرُ من لولاك يرعى جانبي

وتضمني يوم النّوى أحضانُه ؟

 

إني رمتني الرِّيحُ لم يلقفْ يدي

إلاك وانفضَّ المدى ودخانُه

 

وَوَعَيْتُ والدّنيا اغترابٌ .. غربةٌ

غربٌ .. تُغَرْبِنُ نغمتي غربانه

 

اسمع بربك كيف تقطر ضحكتي

فوق الصّفيحِ وقد بكتْ نيرانه

 

لي موطنٌ كالحلم يحلو ساعةً

وَيَمَرُّ ساعاتٍ وَيَخْبو شانه

 

بابٌ إذا أشرقته من ناظريك

تقوّضت عند الِّلقا أركانه

 

أنا منهُ وَهْوَ تذاكري وأنا لهُ ال

عَرَّافُ وَهْوَ مع الهوى شيطانه

 

هو خنجري لكن نسيتُ .. فغاص في

لحمي فسال شوارعاً رمَّانه

 
أكرمْ بهِ شعراً إذا أوْدعتَهُ
سمعَ الزمانِ تفتَّحتْ أجفانُه
 
وإذا مررتَ بهِ على وادي النَّقا
أحنتْ عليك وَشَقشقتْ أغصانه
 
وإذا تلعثم في مرايا الماءِ أُفْ
قٌ ضاءَ فاعتقلَ الجمالَ لسانُه
 
فتلوّنتْ أرجاؤهُ ، وتراقصتْ
أجبالُه ، وتكلَّمتْ أمزانُه
 
لولاك ياشمسَ الغواني ما طوى
بِيدَ الليالي خافقي وحصانُه
 
دمعُ الخلائقِ صوتُ ناي في دمي
يغفو وتصدح في فمي ألحانُه
 
ياشعرُ من لولاك يرعى جانبي
وتضمني يوم النّوى أحضانُه ؟
 
إني رمتني الرِّيحُ لم يلقفْ يدي
إلاك وانفضَّ المدى ودخانُه
 
وَوَعَيْتُ والدّنيا اغترابٌ .. غربةٌ
غربٌ .. تُغَرْبِنُ نغمتي غربانه
 
اسمع بربك كيف تقطر ضحكتي
فوق الصّفيحِ وقد بكتْ نيرانه
 
لي موطنٌ كالحلم يحلو ساعةً
وَيَمَرُّ ساعاتٍ وَيَخْبو شانه
 
بابٌ إذا أشرقته من ناظريك
تقوّضت عند الِّلقا أركانه
 
أنا منهُ وَهْوَ تذاكري وأنا لهُ ال
عَرَّافُ وَهْوَ مع الهوى شيطانه
 
هو خنجري لكن نسيتُ .. فغاص في
لحمي فسال شوارعاً رمَّانه

أكرمْ بهِ شعراً إذا أوْدعتَهُ
سمعَ الزمانِ تفتَّحتْ أجفانُه
 
وإذا مررتَ بهِ على وادي النَّقا
أحنتْ عليك وَشَقشقتْ أغصانه
 
وإذا تلعثم في مرايا الماءِ أُفْ
قٌ ضاءَ فاعتقلَ الجمالَ لسانُه
 
فتلوّنتْ أرجاؤهُ ، وتراقصتْ
أجبالُه ، وتكلَّمتْ أمزانُه
 
لولاك ياشمسَ الغواني ما طوى
بِيدَ الليالي خافقي وحصانُه
 
دمعُ الخلائقِ صوتُ ناي في دمي
يغفو وتصدح في فمي ألحانُه
 
ياشعرُ من لولاك يرعى جانبي
وتضمني يوم النّوى أحضانُه ؟
 
إني رمتني الرِّيحُ لم يلقفْ يدي
إلاك وانفضَّ المدى ودخانُه
 
وَوَعَيْتُ والدّنيا اغترابٌ .. غربةٌ
غربٌ .. تُغَرْبِنُ نغمتي غربانه
 
اسمع بربك كيف تقطر ضحكتي
فوق الصّفيحِ وقد بكتْ نيرانه
 
لي موطنٌ كالحلم يحلو ساعةً
وَيَمَرُّ ساعاتٍ وَيَخْبو شانه
 
بابٌ إذا أشرقته من ناظريك
تقوّضت عند الِّلقا أركانه
 
أنا منهُ وَهْوَ تذاكري وأنا لهُ ال
عَرَّافُ وَهْوَ مع الهوى شيطانه
 
هو خنجري لكن نسيتُ .. فغاص في
لحمي فسال شوارعاً رمَّانه
 
أكرمْ بهِ شعراً إذا أوْدعتَهُ
سمعَ الزمانِ تفتَّحتْ أجفانُه
 
وإذا مررتَ بهِ على وادي النَّقا
أحنتْ عليك وَشَقشقتْ أغصانه
 
وإذا تلعثم في مرايا الماءِ أُفْ
قٌ ضاءَ فاعتقلَ الجمالَ لسانُه
 
فتلوّنتْ أرجاؤهُ ، وتراقصتْ
أجبالُه ، وتكلَّمتْ أمزانُه
 
لولاك ياشمسَ الغواني ما طوى
بِيدَ الليالي خافقي وحصانُه
 
دمعُ الخلائقِ صوتُ ناي في دمي
يغفو وتصدح في فمي ألحانُه
 
ياشعرُ من لولاك يرعى جانبي
وتضمني يوم النّوى أحضانُه ؟
 
إني رمتني الرِّيحُ لم يلقفْ يدي
إلاك وانفضَّ المدى ودخانُه
 
وَوَعَيْتُ والدّنيا اغترابٌ .. غربةٌ
غربٌ .. تُغَرْبِنُ نغمتي غربانه
 
اسمع بربك كيف تقطر ضحكتي
فوق الصّفيحِ وقد بكتْ نيرانه
 
لي موطنٌ كالحلم يحلو ساعةً
وَيَمَرُّ ساعاتٍ وَيَخْبو شانه
 
بابٌ إذا أشرقته من ناظريك
تقوّضت عند الِّلقا أركانه
 
أنا منهُ وَهْوَ تذاكري وأنا لهُ ال
عَرَّافُ وَهْوَ مع الهوى شيطانه
 
هو خنجري لكن نسيتُ .. فغاص في
لحمي فسال شوارعاً رمَّانه
 
أكرمْ بهِ شعراً إذا أوْدعتَهُ
سمعَ الزمانِ تفتَّحتْ أجفانُه
 
وإذا مررتَ بهِ على وادي النَّقا
أحنتْ عليك وَشَقشقتْ أغصانه
 
وإذا تلعثم في مرايا الماءِ أُفْ
قٌ ضاءَ فاعتقلَ الجمالَ لسانُه
 
فتلوّنتْ أرجاؤهُ ، وتراقصتْ
أجبالُه ، وتكلَّمتْ أمزانُه
 
لولاك ياشمسَ الغواني ما طوى
بِيدَ الليالي خافقي وحصانُه
 
دمعُ الخلائقِ صوتُ ناي في دمي
يغفو وتصدح في فمي ألحانُه
 
ياشعرُ من لولاك يرعى جانبي
وتضمني يوم النّوى أحضانُه ؟
 
إني رمتني الرِّيحُ لم يلقفْ يدي
إلاك وانفضَّ المدى ودخانُه
 
وَوَعَيْتُ والدّنيا اغترابٌ .. غربةٌ
غربٌ .. تُغَرْبِنُ نغمتي غربانه
 
اسمع بربك كيف تقطر ضحكتي
فوق الصّفيحِ وقد بكتْ نيرانه
 
لي موطنٌ كالحلم يحلو ساعةً
وَيَمَرُّ ساعاتٍ وَيَخْبو شانه
 
بابٌ إذا أشرقته من ناظريك
تقوّضت عند الِّلقا أركانه
 
أنا منهُ وَهْوَ تذاكري وأنا لهُ ال
عَرَّافُ وَهْوَ مع الهوى شيطانه
 
هو خنجري لكن نسيتُ .. فغاص في
لحمي فسال شوارعاً رمَّانه

مقالات اخرى
أضافة تعليق